اقوى علاج لمرض جرثومة المعدة بالاعشاب مجرب باسرع وقت سريعا بسرعة

اقوى علاج لمرض جرثومة المعدة بالاعشاب مجرب باسرع وقت سريعا بسرعة

العلاج الطبيعي لجرثومة المعدة
طـريقة سَليم لعلاج الملـويـة البـوابيـة*

الملوية البوابية (Helicobacter Pylori) أو الميكروب الحلزوني هي نوع من البكتيريا التي تستعمر الطبقة المخاطية للمعدة والأثنى عشر، ورغم أن 80% من المصابين بها لا تحدث لهم أي أعراض أو مضاعفات إلا أنها قد تسبب للبعض أضرار وتغيرات هضمية ما بين بسيطة إلى حادة، وفي المجتمعات العربية وخصوصا الجزيرة العربية والخليج تنتشر الإصابة بهذا الميكروب وتشتهر باسم جرثومة المعدة.. في مركز العلاج الأكاديمي التطبيقي نضع بين أيدي الجميع طريقة طبيعية فعّالة ومُجربة لعلاج جرثومة المعدة خلال أسبوع واحد إلى أسبوعين بإذن الله الشافي، تسمى هذه الطريقة؛ طريقة سليم لعلاج جرثومة المعدة، فيما يلي من أسطر على موقع العلاج تفاصيل هذه الطريقة العلاجية؛ مكوناتها ومقاديرها وأوقات وطريقة الاستخدام، علما بأن جرعة المقادير الموصوفة في الأسفل تكفي لفترة أسبوعين من الاستخدام تقريباً.

المكونات والمقادير:
● 1 كيلو عسل سُمر درجة أولى (ملكي).
● 100 جرام زعتر بري.
● 150 جرام ثوم ذكر.

هل تعلم؟.. قد يحدث اِلْتِباسّ في أسماء بعض المكونات الطبيعية وخصوصا الأعشاب نظراً لتشابه اسماءها أو اختلافها من بلد لآخر، للإطلاع على بعض تفاصيل مكونات العلاج الطبيعي مع الصور التوضيحية أضغط هنا..

طريقة الاستخدام:
عسل السُمر: يُحضر شراب العسل بخلط ملعقتين طعام كبيرة من العسل مع نصف كوب ماء عادي ويُشرب في الصباح على الريق.

الزعـتر: تُوضع ملء ملعقة صغيرة من الزعتر في كأس فارغ ويصب عليها ماء مغلي ويُحرك ويُغطى لمدة ثلاث إلى خمس دقائق، يُحرك مرة أخرى ويصفى الثفل ويُحلى بملعقة من العسل الطبيعي ويُشرب، تكرر هذه العملية مرتين إلى ثلاث في أي وقت مناسب خلال اليوم.

الثوم الذكر: بعد أو مع وجبتيّ الغداء والعشاء؛ يُقشر فصين إلى ثلاثة فصوص من الثوم الذكر ويُدق ويُفرم بالخلاط الكهربائي مع كوب ماء عادي ويُشرب، وهناك طريقة أسهل وأفضل لتناول الثوم الذكر وهي بمضغ فصوصه جيداً بعد تقشيرها.

طِبتُم.. هذا العلاج الطبيعي مقنّن ومدرُوس بعناية وليس له أي آثار جانبية سلبية، كما أن نسبة فعالية هذا العلاج عالية لأنه يعمل وفق خطة علاجية طبيعية كل مكون فيها يقوم بدور معين، ويُستحب استخدام العلاج الطبيعي لمدة أسبوعين مع متابعة الحالة بإجراء فحص الجرثومة قبل أو بعد نهاية الأسبوع الثاني.